في العام 1945، أراد لويد أولسن أن يطبخ ديكه مايك على العشاء
فقطع رأسه من دون أن يمس بمناطقه الحيوية
ولكن كانت المفاجائة حيث ان الديك لم يمت
فما كان من أولسن إلا أن قرار ان يبيت بدون العشاء
وقرر الاعتناء بديكه فكان يطعمه بالحقن حتى زاد وزنه واسترجع قواه
وكلنه لما وجد ان الديك يكمل حياته بشكل طبيعى اخذ الديك وذهب به الى جامعه يوتا
ليدهش العلماء بالسبب وهوان تجلط فى الدم منع النزيف الحاد الذى يفقد الديك حياتة
فقطع رأسه من دون أن يمس بمناطقه الحيوية
ولكن كانت المفاجائة حيث ان الديك لم يمت
فما كان من أولسن إلا أن قرار ان يبيت بدون العشاء
وقرر الاعتناء بديكه فكان يطعمه بالحقن حتى زاد وزنه واسترجع قواه
وكلنه لما وجد ان الديك يكمل حياته بشكل طبيعى اخذ الديك وذهب به الى جامعه يوتا
ليدهش العلماء بالسبب وهوان تجلط فى الدم منع النزيف الحاد الذى يفقد الديك حياتة