في مدينة باليرمو الايطالية اصيبت طفلة صغيرة بالتهاب رئؤي حاد وكان ذلك فى عام عام 1920
ولم يكن هناك العلاج المناسب لهذا المرض فأصيب والدها بصدمة عصبية شديدة لان موت الفتاة سيؤدي الي الفراق الذي لم يقدر عليه الاب فقرر تحنيطها واتصل بطبيب ليقوم بتحنيط ابنته مثلما كان يفعل الفراعنة في العصر القديم وبعد تحنيطها بفترة تم نقلها لاحد الاماكن السياحية فوجدو امر غريب وهوه ان المومياء الطفلة تفتح وتغلق عينها
فاسغرب العاملون بالمكان وقتها وأبلغو الجهات المختصة فقامت بنقل المومياء المحنطة بالصندوق الزجاجي فتم وضع كاميرات فوق الزجاج فلوحظ ان المومياء او وجثة الطفلة تقوم بفتح عينها واغلاقها
فسرو ذلك علي انه سحر قديم للبنت الصغيرة تسبب في ذلك
منهم من برر ذلك بدرجة الحرارة
ومنهم الباحثين بررو ذلك بأن هذه العملية بسبب الخلطة المميزة التي تم تحنيطها بها الي أن سميت هذه المومياء الجميلة النائمة.
ولم يكن هناك العلاج المناسب لهذا المرض فأصيب والدها بصدمة عصبية شديدة لان موت الفتاة سيؤدي الي الفراق الذي لم يقدر عليه الاب فقرر تحنيطها واتصل بطبيب ليقوم بتحنيط ابنته مثلما كان يفعل الفراعنة في العصر القديم وبعد تحنيطها بفترة تم نقلها لاحد الاماكن السياحية فوجدو امر غريب وهوه ان المومياء الطفلة تفتح وتغلق عينها
فاسغرب العاملون بالمكان وقتها وأبلغو الجهات المختصة فقامت بنقل المومياء المحنطة بالصندوق الزجاجي فتم وضع كاميرات فوق الزجاج فلوحظ ان المومياء او وجثة الطفلة تقوم بفتح عينها واغلاقها
فسرو ذلك علي انه سحر قديم للبنت الصغيرة تسبب في ذلك
منهم من برر ذلك بدرجة الحرارة
ومنهم الباحثين بررو ذلك بأن هذه العملية بسبب الخلطة المميزة التي تم تحنيطها بها الي أن سميت هذه المومياء الجميلة النائمة.